THE SINGLE BEST STRATEGY TO USE FOR الإدمان الرقمي

The Single Best Strategy To Use For الإدمان الرقمي

The Single Best Strategy To Use For الإدمان الرقمي

Blog Article



ارتبط الناس بالإنترنت كثيرًا؛ نتيجة التطورات السريعة في التكنولوجيا، لكن قد يؤدي الإفراط في استخدام التكنولوجيا إلى مشكلات نفسية وجسدية، كذلك تؤثر في نمو الأطفال والمراهقين.

تُعدُّ تلك الأشياء سلاحاً ذا حدين، فهي المُسبِّب الأساسي للإدمان الرقمي الذي زاد انتشاره كثيراً نتيجة زيادة الاعتماد على الأجهزة الإلكترونية، فما هو الإدمان الرقمي، وكيف نستطيع التعامل معه والتخلص منه وتحسين صحتنا النفسية؟

كثيرون يعتمدون على الأجهزة في كل شيء ويصل استخدامها إلى درجة الإدمان- مشاع إبداعي

غالبية حالات علاج إدمان الإنترنت يتم علاجها دون اللجوء إلى الطبيب النفسي، وتتمثل غالبيتها بحرمان الطفل من الجلوس على الإنترنت وتقليص عدد الساعات لأكبر قدر ممكن، وبتفصيل أكبر يتم علاج إدمان الإنترنت بالخطوات التالية:

وقد اكتشف الباحثون أن النسيان وقلة التركيز من العلامات الواضحة لهذه المسألة أيضًا.

وإنّ الوصول إلى هذا الجزء من الويب قد يؤدي إلى انخراط في أنشطة إرهابية أو إجرامية خطيرة، ما يشكل تهديدًا حقيقيًا للأمن والسلامة العامة.

الشعور بأعراض مشابهة لأعراض انسحاب المواد المخدرة، مثل الآلام الجسدية، والاكتئاب، والشعور بعدم الراحة، عند استخدام الهاتف أو الإنترنت لوقت أقل من المعتاد.

إن عدم القدرة على شغل وقت الفراغ بهوايات متنوعة وإقامة علاقات إجتماعية جيدة يسبب الخجل أو الانطواء لأن كثرة الاستهلاك الإلكتروني يجعل من الإنسان شخصاً إنطوائيا غير مدرك لحقيقة الأوضاع التي تدور حوّله. 

يعرف الإدمان الرقمي على أنه شكل من أشكال إساءة استخدام التقنيات وهو حالة إفراط في استعمال شبكة الإنترنت، و قد يؤدي الإدمان الرقمي إلى اضطرابات في سلوك مستعملي الأجهزة، وهذه الظاهرة منتشرةً في أكثر المجتمعات بسبب توفر الهواتف المحمولة والحواسيب وغيرها من الأجهزة الموصولة بالشبكة.

يعود إدمان الإنترنت بالعوافب الوخيمة التي تؤثر على الصحة الجسدية والنفسية والاجتماعية أيضاً، وتتمثل عواقب إدمان الإنترنت بما يلي:

يُعدّ إدمان العلاقات الإلكترونية مع الأصدقاء واستبدال الأنشطة الطبيعية بها على أرض الواقع من أبرز مظاهر إدمان الإنترنت في الوقت الحالي.

الفراغ العاطفي: يمكن أن يلجأ البعض إلى العالم الإلكتروني لملء الفراغ العاطفي أو للتعامل مع الشعور بالوحدة، حيث يمكن أن يكون هذا العالم البديل ملاذًا مؤقتًا ولكن خطرًا.

ورغم أن اعتبار ذلك النوع الفريد من الإدمان اضطرابا عقليا لا يزال موضع جدل، فإن بعض المعالجين، ومن بينهم دريسكِل، يعالجون من يعانون منه بالطرق نفسها التي يلجأون إليها لمعالجة الأنواع الأخرى من الإدمان.

كما أنَّها تساعد على التخلص من المشاعر والطاقة السلبية؛ ومن ثَمَّ تُحفِّز العقل على التفكير السليم المنطقي والإيجابي، فضلاً عن ذلك فإنَّ الرياضة تساعد على تحسين الصحة الجسدية واللياقة نون البدنية التي تتراجع مع الإدمان الرقمي.

Report this page